منوعات دوت كومmnwaat.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منوعات دوت كومmnwaat.com

لا اله الا الله محمد رسول الله
 
الرئيسيةتفسيرسورة النمل  ( آية 1-25 ) I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأكثر شعبية
تحميل ياهو 2011
تحميل احدث3 انتى فيرس كاسبر اسكاى 2011.افيرا2011.افاست 2011
نتيجة امتحانات ابناؤنا فى الخارج 2011
تحميل برنامج جوجل شوروم google chrome
حمل برنامج ويندز لايف ماسنجر 2012
تحمل برنامج جوجل كروم (جوجل شورم)2012
تحميل برنامج مكافح الفيروسات افاست 2012 النسخه الاخيره ادخل وحمل بسرعه
تحميل تنزيل سكاي بى 2011 الجديد dowenlod sky pe 2011 new
حمل القران كامل بصوت الشيخ فارس عباد
الرد على من سب السيده عائشه
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط www.mnwaat.com على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منوعات دوت كومmnwaat.com على موقع حفض الصفحات
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 تفسيرسورة النمل ( آية 1-25 )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير
Admin
Admin
المدير


عدد المساهمات : 1005
نقاط : -2047470915
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 25/02/2010
العمر : 28
البلد : مصر

تفسيرسورة النمل  ( آية 1-25 ) Empty
مُساهمةموضوع: تفسيرسورة النمل ( آية 1-25 )   تفسيرسورة النمل  ( آية 1-25 ) Emptyالجمعة أبريل 29, 2011 3:13 pm



تفسير
سورة
النمل

عدد آياتها 93

(



آية




1-25
)
وهي مكية







" طس تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ
وَكِتَابٍ مُبِينٍ "(1)

"طس" سبق الكلام على الحروف المقطَّعة في أول سورة البقرة. هذه آيات
القرآن، وهي آيات الكتاب العزيز، بينة المعنى, واضحة الدلالة, على ما فيه
من العلوم والحكم والشرائع. فالقرآن هو الكتاب، جمع الله له بين الاسمين.


" هُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ
"(2)


" الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ
وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ "(3)

وهي آيات ترشد إلى طريق الفوز في الدنيا والآخرة, وتبشر بحسن الثواب
للمؤمنين الذين صَدَّقوا بها, واهتدَوْا بهديها, الذين يقيمون الصلوات
الخمس كاملة الأركان, مسوفية الشروط, ويؤدون الزكاة المفروضة لمستحقيها,
وهم يوقنون بالحياة الآخرة, وما فيها مِن ثواب وعقاب.


" إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمَالَهُمْ فَهُمْ يَعْمَهُونَ "(4)


" أُولَئِكَ
الَّذِينَ لَهُمْ سُوءُ الْعَذَابِ وَهُمْ فِي الْآخِرَةِ هُمُ
الْأَخْسَرُونَ "(5)

إن الذين لا يُصَدِّقون بالدار الآخرة, ولا يعملون لها حسَّنَّا لهم
أعمالهم السيئة, فرأوها حسنة, فهم يترددون فيها متحيِّرين. أولئك الذين
لهم العذاب السيِّئ في الدنيا قتلًا وأَسْرَا وذلًا وهزيمةً, وهم في
الآخرة أشد الناس خسرانًا.


" وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ
مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ "(6)

وإنك -أيها الرسول- لتتلقى القرآن من عند الله, الحكيم في خلقه وتدبيره
الذي أحاط بكل شيء علمًا.


" إِذْ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ
إِنِّي آنَسْتُ نَارًا سَآتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُمْ
بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ "(7)

اذكر قصة موسى حين قال لأهله في مسيره من "مدين" إلى "مصر": إني أبصَرْتُ
نارًا سآتيكم منها بخبر يدلنا على الطريق, أو آتيكم بشعلة نار; كي
تستدفئوا بها من البرد.


" فَلَمَّا جَاءَهَا نُودِيَ أَنْ
بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَهَا وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ
الْعَالَمِينَ "(Cool


" يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ "(9)


" وَأَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا
تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِرًا وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا
مُوسَى لَا تَخَفْ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ "(10)


" إِلَّا مَنْ ظَلَمَ ثُمَّ بَدَّلَ
حُسْنًا بَعْدَ سُوءٍ فَإِنِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ "(11)


" وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ
تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ فِي تِسْعِ آيَاتٍ إِلَى
فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ "(12)

فلما جاء موسى النارَ ناداه الله وأخبره أن هذا مكانٌ قدَّسه الله وباركه
فجعله موضعًا لتكليم موسى وإرساله, وأن الله بارك مَن في النار ومَن
حولها مِنَ الملائكة, وتنزيهًا لله رب الخلائق عما لا يليق به. يا موسى
إنه أنا الله المستحق للعبادة وحدي, العزيز الغالب في انتقامي من أعدائي,
الحكيم في تدبير خلقي. وألق عصاك فألقاها فصارت حية, فلما رأها تتحرك في
خفة تَحَرُّكَ الحية السريعة ولَّى هاربًا ولم يرجع إليها, فطمأنه الله
بقوله: يا موسى لا تَخَفْ, إني لا يخاف لديَّ من أرسلتهم برسالتي, لكن
مَن تجاوز الحدَّ بذنب, ثم تاب فبدَّل حُسْن التوبة بعد قبح الذنب, فإني
غفور له رحيم به, فلا ييئس أحدٌ من رحمة الله ومغفرته. وأدخل يدك في جيبك
تخرج بيضاء كالثلج من غير بَرَص في جملة تسع معجزات، وهي مع اليد: العصا،
والسنون، ونقص الثمرات، والطوفان، والجراد، والقُمَّل، والضفادع، والدم؛
لتأييدك في رسالتك إلى فرعون وقومه, إنهم كانوا قومًا خارجين عن أمر الله
كافرين به.


" فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ آيَاتُنَا
مُبْصِرَةً قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ "(13)

فلما جاءتهم هذه المعجزات ظاهرة بيِّنة يبصر بها مَن نظر إليها حقيقةَ ما
دلت عليه, قالوا: هذا سحرٌ واضحٌ بيِّن.





" وَجَحَدُوا
بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا فَانْظُرْ
كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ "(14)

وكذَّبوا بالمعجزات التسع الواضحة الدلالة على صدق موسى في نبوته وصدق
دعوته, وأنكروا بألسنتهم أن تكون من عند الله, وقد استيقنوها في قلوبهم
اعتداءً على الحق وتكبرًا على الاعتراف به, فانظر -أيها الرسول- كيف كان
مصير الذين كفروا بآيات الله وأفسدوا في الأرض, إذ أغرقهم الله في البحر؟
وفي ذلك عبرة لمن يعتبر.



" وَلَقَدْ
آتَيْنَا دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَى كَثِيرٍ مِنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ "(15)

ولقد آتينا داود وسليمان علمًا فعملا به, وقالا: الحمد لله الذي فضَّلنا
بهذا على كثير من عباده المؤمنين. وفي الآية دليل على شرف العلم, وارتفاع
أهله.



" وَوَرِثَ
سُلَيْمَانُ دَاوُدَ وَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنْطِقَ
الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَضْلُ
الْمُبِينُ "(16)

وورث سليمان أباه داود في النبوة والعلم والملك, وقال سليمان لقومه: يا
أيها الناس عُلِّمنا وفُهِّمنا كلام الطير, وأُعطينا مِن كل شيء تدعو
إليه الحاجة, إن هذا الذي أعطانا الله تعالى إياه لهو الفضل الواضح الذي
يُمَيِّزنا على مَن سوانا.



" وَحُشِرَ
لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ
يُوزَعُونَ "(17)

وجُمِع لسليمان جنوده من الجن والإنس والطير في مسيرة لهم, فهم على
كثرتهم لم يكونوا مهمَلين, بل كان على كل جنس من يَرُدُّ أولهم على
آخرهم; كي يقفوا جميعًا منتظمين.



" حَتَّى إِذَا
أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ
ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ
وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ "(18)



" فَتَبَسَّمَ
ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ
نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ
أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ
الصَّالِحِينَ "(19)

حتى إذا بلغوا وادي النمل قالت نملة: يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا
يهلكنَّكم سليمان وجنوده, وهم لا يعلمون بذلك. فتبسم ضاحكًا من قول هذه
النملة لفهمها واهتدائها إلى تحذير النمل, واستشعر نعمة الله عليه,
فتوجَّه إليه داعيًا: ربِّ ألْهِمْني, ووفقني, أن أشكر نعمتك التي أنعمت
عليَّ وعلى والديَّ, وأن أعمل عملًا صالحًا ترضاه مني, وأدخلني برحمتك في
نعيم جنتك مع عبادك الصالحين الذين ارتضيت أعمالهم.



" وَتَفَقَّدَ
الطَّيْرَ فَقَالَ مَا لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ
الْغَائِبِينَ "(20)



"
لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذَابًا شَدِيدًا أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ أَوْ
لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ "(21)

وتفقد سليمان حال الطير المسخرة له وحال ما غاب منها, وكان عنده هدهد
متميز معروف فلم يجده, فقال: ما لي لا أرى الهدهد الذي أعهده؟ أسَتَره
ساتر عني, أم أنه كان من الغائبين عني, فلم أره لغيبته؟ فلما ظهر أنه
غائب قال: لأعذبنَّ هذا الهدهد عذابًا شديدًا لغيابه تأديبًا له, أو
لأذبحنَّه عقوبة على ما فعل حيث أخل بما سخر له, أو ليأتينِّي بحجة
ظاهرة, فيها عذر لغيبته.



" فَمَكَثَ غَيْرَ
بَعِيدٍ فَقَالَ أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ
بِنَبَإٍ يَقِينٍ "(22)

فمكث الهدهد زمنًا غير بعيد ثم حضر فعاتبه سليمان على مغيبه وتخلُّفه,
فقال له الهدهد: علمت ما لم تعلمه من الأمر على وجه الإحاطة, وجئتك من
مدينة "سبأ" بـ "اليمن" بخبر خطير الشأن, وأنا على يقين منه.





" إِنِّي وَجَدْتُ
امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ
عَظِيمٌ "(23)

إني وجدت امرأةً تحكم أهل "سبأ", وأوتيت من كل شيء من أسباب الدنيا, ولها
سرير عظيم القدر, تجلس عليه لإدارة ملكها.



" وَجَدْتُهَا
وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ
الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لَا
يَهْتَدُونَ "(24)

وجدتُها هي وقومها يعبدون الشمس معرضين عن عبادة الله, وحسَّن لهم
الشيطان أعمالهم السيئة التي كانوا يعملونها, فصرفهم عن الإيمان بالله
وتوحيده, فهم لا يهتدون إلى الله وتوحيده وعبادته وحده.



" أَلَّا
يَسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ "(25)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mnwaat.roo7.biz
 
تفسيرسورة النمل ( آية 1-25 )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسيرسورة النمل ( آية 26-50 )
» تفسيرسورة النمل ( آية 76-93 )
» تفسيرسورة سبأ ( آية 1-27 )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منوعات دوت كومmnwaat.com  :: اسلاميات :: تفسير القران كامل-
انتقل الى: