منوعات دوت كومmnwaat.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منوعات دوت كومmnwaat.com

لا اله الا الله محمد رسول الله
 
الرئيسيةتفسيرسورة النمل ( آية 76-93 ) I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأكثر شعبية
تحميل ياهو 2011
تحميل احدث3 انتى فيرس كاسبر اسكاى 2011.افيرا2011.افاست 2011
نتيجة امتحانات ابناؤنا فى الخارج 2011
تحميل برنامج جوجل شوروم google chrome
حمل برنامج ويندز لايف ماسنجر 2012
تحمل برنامج جوجل كروم (جوجل شورم)2012
تحميل برنامج مكافح الفيروسات افاست 2012 النسخه الاخيره ادخل وحمل بسرعه
تحميل تنزيل سكاي بى 2011 الجديد dowenlod sky pe 2011 new
حمل القران كامل بصوت الشيخ فارس عباد
الرد على من سب السيده عائشه
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط www.mnwaat.com على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منوعات دوت كومmnwaat.com على موقع حفض الصفحات
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 تفسيرسورة النمل ( آية 76-93 )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير
Admin
Admin
المدير


عدد المساهمات : 1005
نقاط : -2047470915
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 25/02/2010
العمر : 28
البلد : مصر

تفسيرسورة النمل ( آية 76-93 ) Empty
مُساهمةموضوع: تفسيرسورة النمل ( آية 76-93 )   تفسيرسورة النمل ( آية 76-93 ) Emptyالجمعة أبريل 29, 2011 3:16 pm



تفسير
سورة
النمل

عدد آياتها 93


(



آية 76-93

)

وهي مكية






{ 76 - 77 } { إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ
أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ * وَإِنَّهُ لَهُدًى
وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ }





وهذا خبر عن هيمنة القرآن على الكتب السابقة وتفصيله وتوضيحه، لما كان
فيها قد وقع فيه اشتباه واختلاف عند بني إسرائيل فقصه هذا القرآن قصا زال
به الإشكال وبين به الصواب من المسائل المختلف فيها. وإذا كان بهذه
المثابة من الجلالة والوضوح وإزالة كل خلاف وفصل كل مشكل كان أعظم نعم
الله على العباد ولكن ما كل أحد يقابل النعمة بالشكر. ولهذا بين أن نفعه
ونوره وهداه مختص بالمؤمنين فقال: { وَإِنَّهُ
لَهُدًى }




من الضلالة والغي والشبه { وَرَحْمَةٌ }
تنثلج له صدورهم وتستقيم به أمورهم الدينية والدنيوية
{ لِلْمُؤْمِنِينَ } به المصدقين له
المتلقين له بالقبول المقبلين على تدبره المتفكرين في معانيه، فهؤلاء
تحصل لهم به الهداية إلى الصراط المستقيم والرحمة المتضمنة للسعادة
والفوز والفلاح.





{ 78 } { إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ
بِحُكْمِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ }








أي: إن الله تعالى سيفصل بين المختصين وسيحكم بين المختلفين بحكمه العدل
وقضائه القسط، فالأمور وإن حصل فيها اشتباه في الدنيا بين المختلفين
لخفاء الدليل أو لبعض المقاصد فإنه سيبين فيها الحق المطابق للواقع حين
يحكم الله فيها، { وَهُوَ الْعَزِيزُ }
الذي قهر الخلائق فأذعنوا له، { الْعَلِيمُ }
بجميع الأشياء { الْعَلِيمُ } بأقوال
المختلفين وعن ماذا صدرت وعن غاياتها ومقاصدها وسيجازي كلا بما علمه فيه.





{ 79 - 81 } { فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ
إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ * إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى
وَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاءَ إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ * وَمَا
أَنْتَ بِهَادِي الْعُمْيِ عَنْ ضَلَالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا مَنْ
يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ مُسْلِمُونَ }








أي: اعتمد على ربك في جلب المصالح ودفع المضار وفي تبليغ الرسالة وإقامة
الدين وجهاد الأعداء. { إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ
الْمُبِينِ }
الواضح والذي على الحق يدعو إليه، ويقوم بنصرته أحق
من غيره بالتوكل فإنه يسعى في أمر مجزوم به معلوم صدقه لا شك فيه ولا
مرية. وأيضا فهو حق في غاية البيان لا خفاء به ولا اشتباه، وإذا قمت بما
حملت وتوكلت على الله في ذلك فلا يضرك ضلال من ضل وليس عليك هداهم فلهذا
قال: { إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلَا
تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاءَ }




أي: حين تدعوهم وتناديهم، وخصوصا { إِذَا
وَلَّوْا مُدْبِرِينَ }
فإنه يكون أبلغ في عدم إسماعهم.




{ وَمَا أَنْتَ بِهَادِي الْعُمْيِ عَنْ ضَلَالَتِهِمْ }

كما قال تعالى: { إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ
أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ }

{ إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ
بِآيَاتِنَا فَهُمْ مُسْلِمُونَ }
أي: هؤلاء الذين ينقادون لك،
الذين يؤمنون بآيات الله وينقادون لها بأعمالهم واستسلامهم كما قال
تعالى: { إِنَّمَا يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ
يَسْمَعُونَ وَالْمَوْتَى يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ ثُمَّ إِلَيْهِ
يُرْجَعُونَ }





{ 82 } { وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ
أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ
النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لَا يُوقِنُونَ }








أي: إذا وقع على الناس القول الذي حتمه الله وفرض وقته.
{ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً } خارجة
{ مِنَ الْأَرْضِ } أو دابة من دواب
الأرض ليست من السماء. وهذه الدابة {
تُكَلِّمُهُمْ }
أي: تكلم العباد أن الناس كانوا بآياتنا لا
يوقنون، أي: لأجل أن الناس ضعف علمهم ويقينهم بآيات الله، فإظهار الله
هذه الدابة من آيات الله العجيبة ليبين للناس ما كانوا فيه يمترون.




وهذه الدابة هي الدابة المشهورة التي تخرج في آخر الزمان وتكون من أشراط
الساعة كما تكاثرت بذلك الأحاديث [ولم يأت دليل يدل على كيفيتها ولا من
أي: نوع هي وإنما دلت الآية الكريمة على أن الله يخرجها للناس وأن هذا
التكليم منها خارق للعوائد المألوفة وأنه من الأدلة على صدق ما أخبر الله
به في كتابه والله أعلم]





{ 83 - 85 } { وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِنْ كُلِّ
أُمَّةٍ فَوْجًا مِمَّنْ يُكَذِّبُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ يُوزَعُونَ *
حَتَّى إِذَا جَاءُوا قَالَ أَكَذَّبْتُمْ بِآيَاتِي وَلَمْ تُحِيطُوا
بِهَا عِلْمًا أَمْ مَاذَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ * وَوَقَعَ الْقَوْلُ
عَلَيْهِمْ بِمَا ظَلَمُوا فَهُمْ لَا يَنْطِقُونَ }








يخبر تعالى عن حالة المكذبين في موقف القيامة وأن الله يجمعهم، ويحشر من
كل أمة من الأمم فوجا وطائفة { مِمَّنْ
يُكَذِّبُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ يُوزَعُونَ }
يجمع أولهم على آخرهم
وآخرهم على أولهم ليعمهم السؤال والتوبيخ واللوم.




{ حَتَّى إِذَا جَاءُوا }

وحضروا قال لهم موبخا ومقرعا: { أَكَذَّبْتُمْ
بِآيَاتِي وَلَمْ تُحِيطُوا بِهَا }
العلم أي: الواجب عليكم
التوقف حتى ينكشف لكم الحق وأن لا تتكلموا إلا بعلم، فكيف كذبتم بأمر لم
تحيطوا به علما؟ { أَمْ مَاذَا كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ }
أي: يسألهم عن علمهم وعن عملهم فيجد عليهم تكذيبا
بالحق، وعملهم لغير الله أو على غير سنة رسولهم.




{ وَوَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ بِمَا ظَلَمُوا }

أي: حقت عليهم كلمة العذاب بسبب ظلمهم الذي استمروا عليه وتوجهت عليهم
الحجة، { فَهُمْ لَا يَنْطِقُونَ } لأنه
لا حجة لهم.





{ 86 } { أَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا
اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي ذَلِكَ
لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }








أي: ألم يشاهدوا هذه الآية العظيمة والنعمة الجسيمة وهو تسخير الله لهم
الليل والنهار، هذا بظلمته ليسكنوا فيه ويستريحوا من التعب ويستعدوا
للعمل، وهذا بضيائه لينتشروا فيه في معاشهم وتصرفاتهم.
{ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ }
على كمال وحدانية الله وسبوغ نعمته.





{ 87 - 90 } { وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ
فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ
اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ * وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا
جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي
أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ * مَنْ جَاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ
آمِنُونَ * وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي
النَّارِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ }





يخوف تعالى عباده ما أمامهم من يوم القيامة وما فيه من المحن والكروب،
ومزعجات القلوب فقال: { وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي
الصُّورِ فَفَزِعَ }
بسبب النفخ فيه {
مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ }
أي: انزعجوا
وارتاعوا وماج بعضهم ببعض خوفا مما هو مقدمة له.
{ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ } ممن
أكرمه الله وثبته وحفظه من الفزع. { وَكُلٌّ }
من الخلق عند النفخ في الصور { أَتَوْهُ
دَاخِرِينَ }
صاغرين ذليلين، كما قال تعالى:
{ إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا }
ففي ذلك اليوم
يتساوى الرؤساء والمرءوسون في الذل والخضوع لمالك الملك.




ومن هوله أنك { ترى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا
جَامِدَةً }
لا تفقد [شيئا] منها وتظنها باقية على الحال المعهودة
وهي قد بلغت منها الشدائد والأهوال كل مبلغ وقد تفتت ثم تضمحل وتكون هباء
منبثا. ولهذا قال: { وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ
السَّحَابِ }
من خفتها وشدة ذلك الخوف وذلك
{ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ
شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ }
فيجازيكم بأعمالكم.




ثم بين كيفية جزائه فقال: { مَنْ جَاءَ
بِالْحَسَنَةِ }
اسم جنس يشمل كل حسنة قولية أو فعلية أو قلبية
{ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا } هذا أقل
التفضيل




{ وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ }

أي: من الأمر الذي فزع الخلق لأجله آمنون وإن كانوا يفزعون معهم.




{ وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ }

اسم جنس يشمل كل سيئة { فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ
فِي النَّارِ }
أي: ألقوا في النار على وجوههم ويقال لهم:
{ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ }





{ 91-93 } { إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ
رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ
وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ * وَأَنْ أَتْلُوَ
الْقُرْآنَ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ
ضَلَّ فَقُلْ إِنَّمَا أَنَا مِنَ الْمُنْذِرِينَ * وَقُلِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ
عَمَّا تَعْمَلُونَ }




أي: قل لهم يا محمد { إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ
أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ }
أي: مكة المكرمة التي حرمها
وأنعم على أهلها فيجب أن يقابلوا ذلك بالشكر والقبول.
{ وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ } من العلويات
والسفليات أتى به لئلا يتوهم اختصاص ربوبيته بالبيت وحده.
{ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
}
أي: أبادر إلى الإسلام، وقد فعل صلى الله عليه وسلم فإنه أول
هذه الأمة إسلاما وأعظمها استسلاما.




{ و }

أمرت أيضا { أن أَتْلُوَ } عليكم
{ الْقُرْآنُ } لتهتدوا به وتقتدوا
وتعلموا ألفاظه ومعانيه فهذا الذي علي وقد أديته،
{ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي
لِنَفْسِهِ }
نفعه يعود عليه وثمرته عائدة إليه
{ وَمَنْ ضَلَّ فَقُلْ إِنَّمَا أَنَا مِنَ
الْمُنْذِرِينَ }
وليس بيدي من الهداية شيء.




{ وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ }

الذي له الحمد في الأولى والآخرة ومن جميع الخلق، خصوصا أهل الاختصاص
والصفوة من عباده، فإن الذي ينبغي أن يقع منهم من الحمد والثناء على ربهم
أعظم مما يقع من غيرهم لرفعة درجاتهم وكمال قربهم منه وكثرة خيراته
عليهم.




{ سَيُرِيكُمْ آياتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا }

معرفة تدلكم على الحق والباطل، فلا بد أن يريكم من آياته ما تستنيرون به
في الظلمات. { لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ
بَيِّنَةٍ وَيَحْيَا مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ }




{ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ }

بل قد علم ما أنتم عليه من الأعمال والأحوال وعلم مقدار جزاء تلك الأعمال
وسيحكم بينكم حكما تحمدونه عليه ولا يكون لكم حجة بوجه من الوجوه عليه.




تم تفسير سورة النمل بفضل الله وإعانته وتيسيره.




ونسأله تعالى أن لا تزال ألطافه ومعونته مستمرة علينا وواصلة منه إلينا،
فهو أكرم الأكرمين وخير الراحمين وموصل المنقطعين ومجيب السائلين.




ميسر الأمور العسيرة وفاتح أبواب بركاته والمجزل في جميع الأوقات هباته،
ميسر القرآن للمتذكرين ومسهل طرقه وأبوابه للمقبلين وممد مائدة خيراته
ومبراته للمتفكرين والحمد لله رب العالمين. وصلى الله على محمد وآله
وصحبه وسلم.




على يد جامعه وممليه عبد الرحمن بن ناصر بن عبد الله السعدي غفر الله له
ولوالديه ولجميع المسلمين، وذلك في 22 رمضان سنة 1343.


المجلد السادس من تفسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان، من منن الله
على الفقير إلى المعيد المبدي: عبده وابن عبده وابن أمته: عبد الرحمن بن
ناصر بن عبد الله بن سعدي غفر الله له آمين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mnwaat.roo7.biz
 
تفسيرسورة النمل ( آية 76-93 )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسيرسورة النمل ( آية 1-25 )
»  تفسيرسورة النمل ( آية 51-75 )
» تفسيرسورة سبأ ( آية 1-27 )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منوعات دوت كومmnwaat.com  :: اسلاميات :: تفسير القران كامل-
انتقل الى: